
شباط/ فبراير 2016 – كانون الثاني / ديسمبر 2016
برنامج الدعم والبقاء في التعليم للفتية والفتيات الملتحقين بالمدارس الرسمية في لبنان والمعرضين للتسرب – بالشراكة مع اليونيسف.
تهدف هذه الشراكة إلى دعم وزارة التربية والتعليم العالي مركزيًّا وميدانيًّا، وكذلك دعم المنظمات غير الحكومية الأخرى، من أجل تحقيق أهداف برنامج توفير التعليم لجميع الأطفال في لبنان (RACE) مما يمكّن جميع الأطفال من الحصول على حقوقهم في التعليم.
الدعم التقني
أسّست جمعية "أنا أقرأ" برنامجًا لدعم البقاء في التعليم بالشراكة مع المجلس الثقافي البريطاني ووزارة التربية والتعليم العالي عبر المركز التربوي للبحوث والإنماء. كما أعدّت منهجًا دراسيًّا بستة مستويات للغة العربية وفق أهداف التعلّم في المنهج الدراسي اللبناني الذي أقرته وزارة التربية والتعليم العالي/المركز التربوي للبحوث والإنماء للإشراف على تنفيذ برامج الدعم والبقاء في التعليم من قبل جميع الشركاء في التنفيذ.
إضافة إلى ذلك، قدمت جمعية "أنا أقرأ" الدعم الفني إلى وزارة التربية والتعليم العالي عبر برنامج التعليم بهدف دعم تأسيس مادة موحدة للبرنامج التربوي المجتمعي لمرحلة الطفولة المبكرة. شاركت مؤسسة "أنا أقرأ" بكفاءة في اللجنة الفنية التابعة للشراكة بين وزارة التربية والتعليم العالي واليونيسف بصفتها خبيرة في موارد التعليم غير النظامي وبرامج التعليم في الطفولة المبكرة، وكذلك ساهمت في تصميم وإعداد المادة التعليمية مع المركز التربوي للبحوث والإنماء وغيره من الشركاء التربويين، كما دعمت المركز في تدريب الشركاء التربويين ومواكبتهم في استخدام الحزمة.
دعم العودة للمدرسة والبقاء في التعليم
طبقت جمعية "أنا أقرأ" البرنامج الموحّد لدعم البقاء في التعليم من أجل إعانة 6208 أطفال معرّضين لخطر التسرّب من المدرسة كما قدّمت الدعم في الواجبات المدرسية إلى 5413 طفلًا متعثرا من بين المسجّلين في المدارس الرسمية في بيروت وجبل لبنان والبقاع/بعلبك وشمال لبنان.
وقدمت الجمعية الدعم إلى مبادرة "العودة للمدرسة والبقاء في التعليم" الجارية عبر تنفيذ سلسلة من الأنشطة الاجتماعية التوعوية لإشراك المجتمعات بهدف زيادة وعي الأهل ومقدّمي الرعاية بشأن الخدمات التعليمية التي تقدمها وزارة التربية والتعليم العالي، وضمان التحاق الأطفال بالمدارس في الوقت المناسب وفي الصفوف الدراسية التي تلائم أعمارهم في التعليم النظامي. ومن خلال الأنشطة التوعوية المقدمة، تمّت إحالة الأعداد التالية من المتعلمين إلى البرامج التعليمية النظامية: التحق 616 طفلًا ببرامج التعليم المسرّع وانضم 243 طفلًا إلى المدارس النهارية، والتحق 2052 طفلًا بالمدارس المسائية.
الحصول على التعليم والانخراط في المدرسةدمج
طبقت جمعية "أنا أقرأ"برنامج تربوي مجتمعي لمرحلة الطفولة المبكرة الذي انتفع منه 2432 طفلًا، ، تتراوح اعمارهم بين 3 إلى 6 سنوات ممّن لا تتوفر لهم فرص الالتحاق بمرحلة الروضة، مع إعطاء الأولوية إلى للمتعلمين الذين هم بعمر الالتحاق بالصف الأول للسنة الدراسية 2016-2017. كذلك استفاد افراد اسرهم من المشروع.
الجهات المستفيدة
- 44 مدرسة
- 14,053 متعلما
- 976 معلما
الدعم التقني
أسّست جمعية "أنا أقرأ" برنامجًا لدعم البقاء في التعليم بالشراكة مع المجلس الثقافي البريطاني ووزارة التربية والتعليم العالي عبر المركز التربوي للبحوث والإنماء. كما أعدّت منهجًا دراسيًّا بستة مستويات للغة العربية وفق أهداف التعلّم في المنهج الدراسي اللبناني الذي أقرته وزارة التربية والتعليم العالي/المركز التربوي للبحوث والإنماء للإشراف على تنفيذ برامج الدعم والبقاء في التعليم من قبل جميع الشركاء في التنفيذ.
إضافة إلى ذلك، قدمت جمعية "أنا أقرأ" الدعم الفني إلى وزارة التربية والتعليم العالي عبر برنامج التعليم بهدف دعم تأسيس مادة موحدة للبرنامج التربوي المجتمعي لمرحلة الطفولة المبكرة. شاركت مؤسسة "أنا أقرأ" بكفاءة في اللجنة الفنية التابعة للشراكة بين وزارة التربية والتعليم العالي واليونيسف بصفتها خبيرة في موارد التعليم غير النظامي وبرامج التعليم في الطفولة المبكرة، وكذلك ساهمت في تصميم وإعداد المادة التعليمية مع المركز التربوي للبحوث والإنماء وغيره من الشركاء التربويين، كما دعمت المركز في تدريب الشركاء التربويين ومواكبتهم في استخدام الحزمة.
دعم العودة للمدرسة والبقاء في التعليم
طبقت جمعية "أنا أقرأ" البرنامج الموحّد لدعم البقاء في التعليم من أجل إعانة 6208 أطفال معرّضين لخطر التسرّب من المدرسة كما قدّمت الدعم في الواجبات المدرسية إلى 5413 طفلًا متعثرا من بين المسجّلين في المدارس الرسمية في بيروت وجبل لبنان والبقاع/بعلبك وشمال لبنان.
وقدمت الجمعية الدعم إلى مبادرة "العودة للمدرسة والبقاء في التعليم" الجارية عبر تنفيذ سلسلة من الأنشطة الاجتماعية التوعوية لإشراك المجتمعات بهدف زيادة وعي الأهل ومقدّمي الرعاية بشأن الخدمات التعليمية التي تقدمها وزارة التربية والتعليم العالي، وضمان التحاق الأطفال بالمدارس في الوقت المناسب وفي الصفوف الدراسية التي تلائم أعمارهم في التعليم النظامي. ومن خلال الأنشطة التوعوية المقدمة، تمّت إحالة الأعداد التالية من المتعلمين إلى البرامج التعليمية النظامية: التحق 616 طفلًا ببرامج التعليم المسرّع وانضم 243 طفلًا إلى المدارس النهارية، والتحق 2052 طفلًا بالمدارس المسائية.
الحصول على التعليم والانخراط في المدرسةدمج
طبقت جمعية "أنا أقرأ"برنامج تربوي مجتمعي لمرحلة الطفولة المبكرة الذي انتفع منه 2432 طفلًا، ، تتراوح اعمارهم بين 3 إلى 6 سنوات ممّن لا تتوفر لهم فرص الالتحاق بمرحلة الروضة، مع إعطاء الأولوية إلى للمتعلمين الذين هم بعمر الالتحاق بالصف الأول للسنة الدراسية 2016-2017. كذلك استفاد افراد اسرهم من المشروع.
الجهات المستفيدة
- 44 مدرسة
- 14,053 متعلما
- 976 معلما

كانون الثاني / يناير 2016 – كانون الأول / ديسمبر 2016
أنا أيضًا أستحق التعلم ومركز تعلّم الأطفال – مؤسسة المدد
يهدف المشروع إلى دعم الأطفال اللاجئين والمجتمعات المضيفة الاكثر حاجة عبر برامج تعليم غير نظامية مصمّمة خصيصًا لهم مما يضمن عدم انقطاعهم عن الدراسة وجهوزيتهم للالتحاق بالتعليم النظامي.
وتستمر هذه الشراكة في تقديم الدعم إلى البرامج المطبّقة حاليًا في مركز تعلم الأطفال في بعلبك بالإضافة إلى صفين دراسيين متنقلين (مشروع صف في باص) في البقاع وعكار للوصول إلى الأطفال السوريين في الأماكن النائية بما فيها المخيمات. ويعمل المركز والباصان بأقصى طاقة استيعابية على مناوبتين كلَّ يومٍ لإفادة 1819 طفلًا في المجموع.
مشروع الأعمال الفنية
عملت جمعية "أنا أقرأ" بالشراكة مع مؤسسة "المدد" على مشاريع تكميلية أخرى لنشر الوعي الثقافي. وشارك في المشروع متعلمون من ثماني مدارس رسمية وبعدها بيعت أعمالهم الفنية في مزادات من أجل جمع المال للبرامج.
وكما الحال كل عام، وُضعت روزنامة سنوية وتمحورت هذه السنة حول الأعمال الفنية للأطفال المتسرّبين من المدرسة.
مشروع التوأمة
تضمن مشروع التوأمة الهادف إلى زيادة المعرفة الثقافية لدى المتعلمين تبادل رسائل بين 420 متعلما لبنانيًّا في 4 مدارس رسمية ومتعلمين بريطانيين وألمان. وبعد التعريف عن أنفسهم، تحدّث المتعلمون في الرسائل عن تجاربهم الحياتية ورغبتهم في معرفة المزيد عن أخبار الشخص الآخر. وقد ساهم ذلك في تقريب المسافات والتعرّف على ثقافات جديدة، واتاحة الفرصة للمتعلمين التعبير عن أنفسهم بحرية ما عزّز ثقتهم بأنفسهم.
وتستمر هذه الشراكة في تقديم الدعم إلى البرامج المطبّقة حاليًا في مركز تعلم الأطفال في بعلبك بالإضافة إلى صفين دراسيين متنقلين (مشروع صف في باص) في البقاع وعكار للوصول إلى الأطفال السوريين في الأماكن النائية بما فيها المخيمات. ويعمل المركز والباصان بأقصى طاقة استيعابية على مناوبتين كلَّ يومٍ لإفادة 1819 طفلًا في المجموع.
مشروع الأعمال الفنية
عملت جمعية "أنا أقرأ" بالشراكة مع مؤسسة "المدد" على مشاريع تكميلية أخرى لنشر الوعي الثقافي. وشارك في المشروع متعلمون من ثماني مدارس رسمية وبعدها بيعت أعمالهم الفنية في مزادات من أجل جمع المال للبرامج.
وكما الحال كل عام، وُضعت روزنامة سنوية وتمحورت هذه السنة حول الأعمال الفنية للأطفال المتسرّبين من المدرسة.
مشروع التوأمة
تضمن مشروع التوأمة الهادف إلى زيادة المعرفة الثقافية لدى المتعلمين تبادل رسائل بين 420 متعلما لبنانيًّا في 4 مدارس رسمية ومتعلمين بريطانيين وألمان. وبعد التعريف عن أنفسهم، تحدّث المتعلمون في الرسائل عن تجاربهم الحياتية ورغبتهم في معرفة المزيد عن أخبار الشخص الآخر. وقد ساهم ذلك في تقريب المسافات والتعرّف على ثقافات جديدة، واتاحة الفرصة للمتعلمين التعبير عن أنفسهم بحرية ما عزّز ثقتهم بأنفسهم.

أيار/ مايو 2015 - الحاضر
مركز تعلّم الأطفال – مؤسسة المدد
يُوفّر مركز تعلّم الأطفال فسحة حصرية لجمعية "أنا أقرأ" لتوفير التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة والدعم في الواجبات المدرسية وتقديم صفوف دعم. وتأسّس المبنى المبهر في عهد الدولة العثمانية وتحديدًا في منتصف القرن التاسع عشر، ويُعتبر موقعه استراتيجيًا في بعلبك في قلب سهل البقاع. ويتضمن 16 صفًّا دراسيًّا لتقديم الدعم في دمج المتعلمين المتعثرين في مراحل التعليم الأولى وضمان بقائهم فيها، وتحديدًا أطفال اللاجئين السوريين.
الجهات المستفيدة:
- 1528 متعلما كل عام
- 18 معلما
- 500 ولي أمر كل عام
الجهات المستفيدة:
- 1528 متعلما كل عام
- 18 معلما
- 500 ولي أمر كل عام